بعد تفشي وباء كورونا في جميع دول العالم تبدلت الظروف الاجتماعية والنفسية والتربوية عن السابق، وأصبحت الدول أمام مأزق كبير يستدعي تغيرات جذرية في الحياة بكل مجالاتها، فبدى الأمر وكأن هذا الوباء هو بداية عصر جديد على المستوى الاجتماعي تحديدًا،
وأدى إلى إغلاق الكثير من الأبواب، وفتح أبواب أخرى.. ببساطة يمكنك أن ترصد التبدلات الاجتماعية أثناء الحجر الصحي، وميل الناس إلى الانعزال المفروض عليهم، وهو ما دفعهم لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل أكبر من ذي قبل وهو ما أثر على الجانب النفسي بلا شك.
التعليقات مغلقة.